عندما رأيت خيال ظلك....
على ضفاف شاطىء الأشواق....
تناثرت حروفي بصمت....
فزاد حنيني وإحتياجي إليك....
فلا طعم للحياة بدونك
ولا قيمة للوجود غيرك
فأنت من تعطي للحياة رونقها
وتهدي للورد عطرها
وأنت من يعيد لي الأبتسامه
فالنجوم تفتقد بريقها الجميل
والغيوم تبكي دماً ودموعاً وألماً
وعندما تشرق في سمائي
تشرق الحياة في عيني
وتشرق شمس عمري