1 . هل الأخ الأكبر أوفر حظاً من الجميع بين أخوانه من ناحية محبة العائلة والأهتمام بهِ ؟لا و الله الاخ الاكبر 90% بيكون طالع عينه في كل حاجه في تحمل المسؤليه و بيكون متل ما بنقول القدوة لاخواته كلهم و دايمآ بيكون الحمل الكبير عليه في كل حاجه سؤاء عمل او مسؤليه اخواته و خلق اخواته برضه لو خلق اخواته مش حلو بيتقال تطبع بطبع اخوة الكبير
و عمومآ انا و اخويا عمر بحس انه الافضل مني دايم و دة بيكون احساس كل محب لآخيه سواء اللي يكبرة او اللي يصغرة في السنو دايمآ الدلع بيكون للبنت و خصوصآ لو كانت الصغنونه او الوحيدة
او اصغر طفل بياخد اخر الحنان كله و الدلع
2 . هل يجوز أن نقول دائماً بأن الأكبر هو الأوفر حظاً في التعليم ومن تلاه هو غير ذلك ؟علي ما اعتقد لا و الله بس ارجع و اقول الشهادة دلوقتي مش بتنفع غير في حالتين عندما تتقدم لآنسانه و تقول انا مؤهل عالي غير لما تقولي انا مؤهل متوسط او فوق متوسط
و في الجيش
معلومه انا مؤهل متوسط لكن الحمد لله خبرتي بجد مش ثقه و لا كبرياء لا دة الحقيقه بحكم عملي المهم الاخ الكبير بيكون مظلوم في كل حاجه حتي في اقل حقوقه
3 . وهل يصح أن يشترط زواج الكبير قبل الجميع وما أسباب ذلك ؟ هل هي التقاليد ؟ لالالالالالالا ممكن يكون الاخ الاكبر مش حاسس بالحب خالص لآنسانه معينه و لازم الاخ اللي يصغرة يشوف حياته لآنه هيكون ظالم لو سكت و خلي اخوة الاصغر منه قاعد جمبه
*عن تجربه*
**********************************************************
*لا تجعل فرق بين آبنائك
إذا كنت ترغب أن يسود الحب والود بين أبنائك فما عليك إلا أن تبين أهمية الأخ لأخيه وتشرح له عن الفوائد الجمة التي يفعلها الإخوان لبعضهم البعض.
وهنا يجدر بك أن تسرد لأبنائك الأحاديث التي توضح تلك الأهمية التي يكتسبها الأخ من أخيه، إذًا فالأخ هو الساعد الأيمن لأخيه، وقد تجلى ذلك أيضًا في قصة موسى حينما قال: {وَاجْعَل لِّي وَزِيراً مِّنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي * وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي} [طـه:29 ـ 32].
بهذه الطريقة تكون قد أشعرت ابنك بأهمية أخيه، وبالتالي تكون قد شددت أواصر العلاقة والمحبة بينهم.
**************************************************************هل الاخ الاكبر له السلطه علي باقي اخواته و ولدته في حاله غياب الآب؟
في مجتمعنا العربي الذي يعلي شأن الذكور تكون الام في الغالب هي التي تحكم البيت ولكن دورها
الإداري والتنفيذي يكون في الظل، حيث يبقى القرار في يد الابن الكبير الذي يعتبر هو الرجل الكبير، وأحيانا
وفي ظل وجود الأب وقيامه بكل أعباء سلطته على البنات والأولاد يتخذ الأخ الأكبر لنفسه هامشا ما::
يضيق ويتسع في السلطة، إذن في معظم البيوت يتكرر هذا المشهد مرارا وتكرارا،
فالبنت حبة عين أمها وأبيها تريد الخروج الى السوق أو الذهاب الى صديقتها يعترضها شقيقها الأكبر
ممنوع الخروج، تحدث مشادة كلامية بين الأخ الأكبر والبنت وأخيرا يكون القرار الأول
والأخير له بعدم الخروج الا بإذنه
و انا أرى أن الكلمة هي لرب الأسره الأب لكـن في ظروف غيابه بديهي أن يكون الإبن الأكبر
هو المسؤل .. لكن بشرط ان يعامل أفراد الأسرة كما كان يعاملهم الأب .. أي بالحسنة
ويتخذ كل القوانين التي كان يفرضها الأب ... أم أن يفرض سلطته التامة وكانه هو الأب
لا وألف لا .. أعترض وبشدة عن هذا التضرف .. يجب أن يعرف الأبن الأكبر حدوده ثم لاننسى
أن في البيت ماتزال توجد الأم .. فهذا يعني لايحق التصرف الكامل إلا برجوع إليها .. لاأدري
هذي من وجهة نظري ....معلومه ....انا آلآبن الكبير للآسرة لكن بغياب آمي الدائم بكون دايم رب المنزل لكن لي حدود و بعدها برجع للوالد حتي من خلال الجوال المحمول لكثرة غيابه بسبب اعماله
************************************************************* الله يرحمك يا آمي و يدخلك فسيح جنات الله و يغفر ليكي ذنوبك
ممكن دعوة لولدتي بدخولها الجنه ان شاء الله
تقبلو كلماتي بكل قلب متفتح للحياة
خيكم بالله
الفارس الحزين