بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
أخواني وأخواتي الكرام
لقد كنت اتصف احد المواقع فقرت هذا الموضوع وشهدت محتوه فااثر فيني كثير فحبتت ان تشاهدونه
===========
إن الدعوة إلى الله هي ميراث الأنبياء وزاد المتقين للقاء رب العالمين
ومن أراد ان يقف أمام شهوات الدنيا ومغرياتها فليعش حياة الدعوة إلى الله
فما أجملها من ساعة حين تبُلغ دين الله بالحكمة والموعظة الحسنة فيسمع منك الأخرين ويقتدوا بك
لتعيش في هذه الدنيا لله وفي سبيل الله
===
ولا تستقل اي جهد مهما كان قليلا في نظرك لأن الشيطان يريد ان يغلق عليك باب الدعوة إلى الله
ولكن بادر بأي عمل مهما كان هذا العمل قليلا فالله يبارك فيه حين تخلص وتصدق في عمله لله رب العالمين
==========
هذه انشودة ربما الكثير منكم سمعها
انشوده رائعة باللغة الأنجليزية لأحمد بو خاطر
كان سببا في اسلام الكثير من الناس ؟؟
نعم
كانت أحدى الأخوات ترسلها بطريقة عشوائية عبر الأيميلات ترسل الرابط وفي يوم من الأيام وقعت في يد فتاة هولندية فسمعتها عدت مرات فتأثرت وبكت واعلنت اسلامها وارسلتها لغيرها فتأثروا واعلنوا اسلامهم
========
لا تحتقر من الخير شيء ولا من جهد الدعوة شيء
وانا بدوري اضع هذا الفلاش بين ايديكم
مع رابط الحفظ لتنشروه
إسلام تايم- السيد شحتة 22/11/2007
هل فكرت يوما بأنك يمكن أن تكون سبب في هداية أحد الحيارى إلى الإسلام من خلال شيء بسيط للغاية تقدمه لها ويمكن من خلاله أن تتغير حياته بصورة كاملة لينتقل من الضلال الى الهداية وهذا هو ما حدث مع فتاة ظلت طوال عمرها تتتنقل بين الملاهي والبارات وتصاحب الشباب حتى كان يوم هداها الله فيه للإسلام.
الفيلم التالي يصور فتاه هولندية اعتنقت الإسلام بعد أن استمعت لأنشودة مؤثرة للمنشد الإسلامي أحمد أبو خاطر.
http://www.saaid.net/flash/last-breath.htmوهذا معناها
(مجموعة من الأناشيد أستمع إليها بين الحين والآخر، إحداها تتحدث عن الموت من الذين حولي أسمع بكاءً! ونشجياً مكتوماً وتنهيداً يانساً أسمع خطواتهم تبتعد ببطء، وعندها أعلم أن على روحي أن تطير، وتبدأ ريح باردة بالهبوب، في روحي من رأسي حتى قدمي عندها يخرج النفس الأخير من بين شفتي، حان وقت الرحيل وعلي أن أرحل إذا الأمر صحيح لكنه متأخر جداً، قالوا: لكل روح موعد تؤخذ فيه، متى يجب أن تغادر الجسد وتلتقي بقدرها الأبدي، تنهبوا للكلمات التي أقولها فمن يعلم؟ ربما غداً قد يكون يومكم، أخيراً تأتي إلى الجنة أو إلى الجحيم، قرروا الآن وبلا تأجيل، هيا يا إخوتي ويا أخواتي قرروا الآن وبلا تأجيل، تعزف هذه الأغنية على الوتر الحساس إنها تتحدث عن الموت والجحيم والجنة، نحن متعلقون جداً بهذا العالم بحيث أننا أحياناً ننسى ما بعدها، تجعلك هذه الأغنية تواجهين الحقائق.)
ولأن يهدي الله بك رجلا واحدا
خير لك من حمر النعم
فيديوا الفتاة التي اسلمت بسبب هذه الأنشوده اضغط بالاسفل
https://www.youtube.com/watch?v=4m-a3-TjA_M اللهم هل بلغت اللهم فشهد
اخي المنشد اعرف دورك الحقيقي وانك داعية اولاً واخيرا